اختر برنامجك واشترى
محاولة شهر واحد مجانا مع 10 تراخيص.
من آجل من الحساب؟
مرحبا بك على CogniFit! مرحبًا بكم في كوجنيفيت للباحثين! CogniFit Healthcare عزز أعمالك مع CogniFit ! CogniFit Employee Wellbeing

سوف تقوم بإنشاء حساب شخصي. تم تصميم هذا النوع من الحسابات لمساعدتك على اختبار مهاراتك المعرفية وتدريبها.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة المريض. تم تصميم هذا الحساب لمساعدة المهنيين الصحيين (الأطباء وعلماء النفس...) في التشخيص والتحفيز المعرفي.

ستقوم بإنشاء حساب عائلي. تم تصميم هذا الحساب لمنح حق الوصول إلى تقييمات كوجنيفيت وتدريب أفراد عائلتك.

سوف تقوم بإنشاء حساب بحث. تم تصميم هذا الحساب خصيصًا لمساعدة الباحثين في دراساتهم في المجالات المعرفية.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة الطلاب. تم تصميم هذا الحساب للمساعدة في تشخيص الاضطرابات المعرفية والتدخل فيها عند الأطفال والطلاب الصغار.

ستقوم بإنشاء حساب إدارة الشركة. تم تصميم هذا الحساب لمنح موظفيك إمكانية الوصول إلى تقييمات وتدريب كوجنيفيت.

ستقوم بإنشاء حساب مطور. هذا الحساب مصمم لدمج منتجات كوجنيفيت داخل شركتك.

loading

لاستخدامك (من 16 عاماً). يستطيع الأطفال الأصغر من 16 عاما أن يستخدموا برنامج كوجنيفيت للأسر.

عندما تقوم بالتسجيل وإستعمال CogniFit ,تكون قد قبلت ما قرأته, فهمته, وأنك موافق على, شروط الإستعمال و سياسة خصوصية CogniFit.

قم بمسح رمز الاستجابة السريعة أدناه بهاتفك للتسجيل من خلال تطبيق الهاتف المحمول الخاص بنا للحصول على الراحة القصوى والوصول أثناء التنقل!

تعزيز تجربتك!

إذا لم يكن هاتفك المحمول في متناول يديك، قم بالتسجيل هنا

للتمتّع بتجربة جيّدة في هذا الجهاز، حمّل تطبيقنا.

إذا لم يكن هاتفك المحمول في متناول يديك، قم بالتسجيل هنا

corporativelanding_Memoria-auditiva_social_picture
  • الدخول على مجموعة شاملة من تقييمات الذاكرة الصوتية قصيرة المدى وغيرها من المهارات الإدراكية.

  • تحديد وتقييم الإضطرابات وأوجه العجز الموجوده.

  • قم بتنبيه وتحسين ذاكرتك الصوتية قصيرة المدى ووظائف أخرى بتمارين

البدء الآن
loading

ما هى الذاكرة الصوتية قصيرة المدى أو الذاكرة الصدوية؟

تُعد الذاكرة الصوتية قصيرة المدى، والتي تُعرف أيضاً باسم الذاكرة الصدوية، واحدة من سجلات الذاكرة الحسية. ويكون هذا النوع من الذاكرة الحسية قصيرة جداً ولكنها في الوقت نفسه مقاومة جداً لإصابات الدماغ. ويعتبر الأشخاص الذين يعانون من فقدان حاد في الذاكرة هم من لديهم القدرة على الحفاظ على سعة الذاكرة الحسية سليمة.

تعتبر الذاكرة الصوتية قصيرة المدى أو الذاكرة الصدوية إحدى مكونات الذاكرة الحسية المسؤولة عن الاحتفاظ بجميع المعلومات الصوتية التي نتلقاها من محيطنا البيئي على المدى القصير. وتشير العديد من الدراسات إلى أن هذا النظام بإمكانه تخزين كم هائل من المعلومات ولفترة أطول (بمعدل 3 – 4 ثواني) أكثر من الذاكرة البصرية.

تتكون الذاكرة الصوتية قصيرة المدى من مستودع معلومات صوتية يقوم بتسجيل معلومات سمعية عامة ذات طبيعة غير محددة وذات سعة كبيرة واستمرارية محدودة. أو بمعنى آخر، فإن الذاكرة السمعية تحتفظ حرفياً بالمعلومات الواردة أو بالمحفزات الصوتية قبل أن يتم معالجتها.

تمر تلك المحفزات الصوتية بصورة تلقائية إلى المعالج السمعي المركزي والذي يقوم بدوره في تحويل الإشارات الكهربائية للصوت إلى مفاهيم عقلية مكوناً بذلك نوع من الصورة الصوتية التي يمكننا الاحتفاظ بها في عقلنا لفترة زمنية وجيزة. من الممكن استرجاع هذه الصورة الصوتية فقط خلال تلك الفترة الزمنية القصيرة التي تتبع تلقي ذلك المحفز السمعي.

يتم تسجيل الذاكرة الحسية في القشرة المخية السمعية الرئيسية في الجانب المقابل للأذن. ويمتد مستودع الذاكرة الصوتية قصيرة المدى إلى مناطق متفرقة في المخ وذلك للقيام بالمشاركة فى العمليات مختلفة. ويقع الجزء الأكبر من مناطق الدماغ المعنية في قشرة الفص الجبهي (CPF) حيث يكمن مركز التحكم التنفيذي وكذلك التحكم في الانتباه.

أمثلة للذاكرة الصوتية قصيرة المدى أو الذاكرة الصدوية

  • تذكر اسم شخص تم ذكره لنا للتو.
  • تكرار رقم هاتف أعطوه لنا للتو.
  • تذكر عنوان موعد غداء تم اخبارنا به للتو.
  • سماع سؤال بجائزة في الراديو وأنت تعرف الإجابة وتسرع في الإتصال للمشاركة.
  • تذكر صوت أحد أفراد العائلة
.

اضطرابات وأمراض مرتبطة بعجز الذاكرة الصوتية قصيرة المدى أو العملية السمعية.

قد ترتبط مواجهة صعوبات أو مشاكل المعالجة السمعية أو الذاكرة الصوتية قصيرة المدى بإمكانية وجود إضطرابات في تنمية اللغة مما يجعل هؤلاء الأطفال يواجهون صعوبات في تكرار الأصوات والكلمات اللازمة لاكتساب اللغة. وإضافة لهذا، فإنه عادةً ما ترتبط تلك المشاكل بصعوبات في تعلم القراءة واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط وتعسر القراءة المكتسب وخلل في الحساب. عادة ما يواجه الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة السمعية صعوبات في إعارة الانتباه وفي تذكر المعلومات التي يتلقونها شفهياً.

  • ويكون لدي الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة السمعية صعوبات في تنفيذ التعليمات التى تشمل خطوات متعددة،
  • حيث أنهم يحتاجون وقتاً أطول لإدراك ومعالجة المعلومات التي يحصلون عليها سمعياً.
  • من الممكن أيضاً أن يكون لضعف الأداء الأكاديمي علاقة بالمعالجة السمعية الضعيفة.
  • وكذلك تنشأ غالباً مشاكل سلوكية. وقد تؤدي صعوبات المعالجة أو صعوبات الذاكرة السمعية بالصغير إلى الإحباط والفشل والإحساس بعدم الكفاءة.
  • فقد يتسبب عجز الذاكرة العاملة في خلق مشاكل في اللغة لدى الأطفال (على سبيل المثال، ربما يواجه مشاكل في تنمية المفردات اللغوية أو فهم اللغة أو في تعلم لغة جديدة,...)
  • مشاكل إملائية في تهجئة كلمة أو فهم ما يقرأ،....إلخ.

عند البالغين, فإننا قد نجد مشاكل الذاكرة الصوتية قصيرة المدى عند هؤلاء الأشخاص الذين ربما عانوا من إصابات دماغية أو صدمات في الجمجمة أدت إلى إصابات في قشرة الفص الجبهي الظهري الجانبي و القشرة الصدغية الجدارية.

كيف يتم تقييم مشاكل الذاكرة الصوتية قصيرة المدى؟

يمكن تقييم الذاكرة الصوتية قصيرة الدى أو الذاكرة الصدوية بشكل فعّال لأى شخص من خلال التقييم العصبى النفسى الشامل.

مع كوجنيفيت, من خلال مجموعة التقييمات العصبية النفسية الحاسوبية لتقييم المستوى الإدراكى (CAB)، يمكننا قياس مستوى الإدراك العام بشكل دقيق وعلى وجه التحديد فإنه لدينا مجموعة من الاختبارات المعرفية لتقييم الذاكرة السمعية.

وقد استُلهمَت فكرة مجموعة المهام المستخدمة لتقييم الذاكرة الصوتية قصيرة المدى (أو الذاكرة الصدوية) من إحدى التجارب الكلاسيكية المعروفة باسم اختبار التعلم الشفوي السمعي ري (RAVLT) في عام (1964) . تقوم مهام قياس الذاكرة السمعية بمحاولة ضبط قدرة الشخص على تفسير المؤثرات السمعية في محيطه. وتتضمن هذه المهام عملية استنتاج معنى معلومة معينة ومن ثم القدرة على فهم الرسالة من أجل الخروج في الأخير بعمل ذاكري مناسب.

يعتبر الإختبار التتابعي (WOM_ASM) شامل جداً, حيث أنه بجانب تقييم الذاكرة الصوتية قصيرة المدى فإنه يقوم أيضاً بعمل تقييم للقدرة على التخطيط والذاكرة البصرية والذاكرة قصيرة المدى والإدراك المكاني وزمن الكمون والذاكرة العاملة وسرعة المعالجة.

هل من الممكن تحسين الذاكرة الصوتية قصيرة المدى؟

بالطبع نعم، فإن العامل الرئيسي في تحسن الذاكرة الصوتية قصيرة المدى يكمن فى تحسين القدرة على الاحتفاظ والتخزين مما يجعلها بهذه الطريقة أكثر فعالية.

هناك في كوجنيفيت تمارين لتنبيه وتدريب الذاكرة الصوتية قصيرة المدى. قد علّمنا العلم العصبي ودراسة اللدونة الدماغية أنّنا كلما نستخدم دائرة عصبية، يتم تقويتها وهو يطبّق على الدوائر التي تتدخّل في عمليات الذاكرة الصدوية.

في كوجنيفيت، من خلال برنامج التقييم العصبي-النفسي (الذي يعتمد على ألعاب مسلية) نقيّم الذاكرة الصوتية قصيرة المدى، وبحسب النتائج، نقدّم نظاما كاملا لتمارين معرفية شخصية لتحسين الذاكرة الصوتية قصيرة المدى.

قد تم تصميم برنامج كوجنيفيت للتقييم العصبي النفسي من قبل فريق كامل من علماء الأعصاب وعلماء النفس المعرفي الذين يدرسون عمليات لدونة الأعصاب وتكون الخلايا العصبية. يتطلب فقط 15 دقيقة يومياً (لمدة تتراوح بين 2-3 أيام أسبوعياً) لتحفيز القدرات والعمليات الإدراكية للذاكرة الصوتية قصيرة المدى.

يمكن الوصول إلى هذا البرنامج عن طريق الإنترنت. يتم تقديم التمارين التفاعلية المختلفة في صورة ألعاب ذهنية مسلية يمكن ممارستها من خلال الحاسب الألي. ويقوم كوجنيفيت بعد كل جلسة بعرض رسم بياني مُفصل عن تطور الحالة الإدراكية.

تمّ الإثبات أنّ مجموعة تمارين كوجنيفيت على الإنرتنت تقوّي إنشاء مشبكات جديدة ودوائر عصبية تنظّم وتستعيد عمل الأجزاء المعرفية الضعيفة، منها الذاكرة الصوتية قصيرة المدى.

أكتب بريدك الإلكتروني